لأن الكورة في السودان عباره عن ( قطبين اثنين ) و هذان القطبان هما قمة الكورة السودانية فأما أن يكون احد القطبين ( إيجابي ) ، يبدءبطولاته بأيجابيه و يشارك باسم الوطن بإيجابيه ، و يخالط الإيجابيين ، و أما أن يكون الإنسان( سلبي )، يشارك بسلبيه ، يبدء بطولاته بسلبيه زنتائج صفرية، و يعيش متقوقعاً داخل ( أفكاره السوداء ) و نظرته المتشائمه لكل ما يحدث حوله ،
و لا يعني أن القطب الإيجابي لا يحوي بداخله على قدر من ( السلبيه ) لكن و لأن قطبه الإيجابي أقوى ، فهذا القطب يكون قادراً على جذب كاسات إيجابيه ، تطغى على سلبيته ، تنعكس على تصرفاته فتراه ( عالم جميل ) ( مشهورا) ( صاحب انجازات واضحة ) ( له اجمل استاد) ( مشرفا للوطن ) و ( نشيط ) على عكس القطب السلبي و الذي يحوي في داخله ايضاً قدر من الإيجابيه لا ينعكس في الغالب على تصرفاته ، فيجذب بسلبيته أفكاراً تنعكس بالتالي على تصرفاته ، فتراه ( متشائماً ) ( كسولاً ) ( ميال للفشل ) ( يخفي فشله خلف أسقاطاته على الأخرين و الظروف و الحياه و ما إلى ذلك ) ، (ليس له الا الصفر)
و لا يعني أن القطب الإيجابي لا يحوي بداخله على قدر من ( السلبيه ) لكن و لأن قطبه الإيجابي أقوى ، فهذا القطب يكون قادراً على جذب كاسات إيجابيه ، تطغى على سلبيته ، تنعكس على تصرفاته فتراه ( عالم جميل ) ( مشهورا) ( صاحب انجازات واضحة ) ( له اجمل استاد) ( مشرفا للوطن ) و ( نشيط ) على عكس القطب السلبي و الذي يحوي في داخله ايضاً قدر من الإيجابيه لا ينعكس في الغالب على تصرفاته ، فيجذب بسلبيته أفكاراً تنعكس بالتالي على تصرفاته ، فتراه ( متشائماً ) ( كسولاً ) ( ميال للفشل ) ( يخفي فشله خلف أسقاطاته على الأخرين و الظروف و الحياه و ما إلى ذلك ) ، (ليس له الا الصفر)