ولد محمد عثمان أبو قرجة بإحدى الجزر الواقعة
عند (كلكل) شمال السودان (حفير مشو)
وهو من قبيلة (الدناقلة)،
سكن هو وأهله مدينة القطينة،
كان له دور فعال في مجريات الأحداث في تاريخ دولة المهدية.
جاء في (جريدة القوات المسلحة) العدد الصادر بتاريخ 29 يناير
1990م تحت باب (أدبيات تاريخيه) في مسيرة المهدي نحو
الخرطوم ما يلي:
عقد الأمام محمد أحمد المهي لأبي قرجة اللواء، ولقبه بأمير
البرين والبحرين، وأسلمه لتولي قيادة القوه المحاصرة وهو
يعني "حصار الخرطوم".
فتقدم أبو قرجة، حيث انضم للقوه المعسكرة بمنطقة (الجريف).
وقام بمجرد وصوله بالإرسال إلى (غردون باشا) للاستسلام، إلا أن
(غردون) لم يرد عليه بل بدأ في تحسين الحصن الذي كان قد بناه
(عبد القادر باشا) "انتهت الإشارة" كما اشترك (أبو قرضجة) في كثير
من معارك المهدية الإستراتيجية التي تستحق الإشادة والتدوين.
عند (كلكل) شمال السودان (حفير مشو)
وهو من قبيلة (الدناقلة)،
سكن هو وأهله مدينة القطينة،
كان له دور فعال في مجريات الأحداث في تاريخ دولة المهدية.
جاء في (جريدة القوات المسلحة) العدد الصادر بتاريخ 29 يناير
1990م تحت باب (أدبيات تاريخيه) في مسيرة المهدي نحو
الخرطوم ما يلي:
عقد الأمام محمد أحمد المهي لأبي قرجة اللواء، ولقبه بأمير
البرين والبحرين، وأسلمه لتولي قيادة القوه المحاصرة وهو
يعني "حصار الخرطوم".
فتقدم أبو قرجة، حيث انضم للقوه المعسكرة بمنطقة (الجريف).
وقام بمجرد وصوله بالإرسال إلى (غردون باشا) للاستسلام، إلا أن
(غردون) لم يرد عليه بل بدأ في تحسين الحصن الذي كان قد بناه
(عبد القادر باشا) "انتهت الإشارة" كما اشترك (أبو قرضجة) في كثير
من معارك المهدية الإستراتيجية التي تستحق الإشادة والتدوين.